علامات الترقيم

زادك الله علمًا يا عصي الدمع أفدت واستفدت لا حرمك الله الأجر .. التنصيص مفيد بالحيل .. !

ومن قال لك إني شاك في فايدة الموضوع ولا مناسبته للمقام أو المكان .. ؟! اسمح لي الشيطان اللي وسوس لك بها الفكرة مخه زبالة .. قل له يروح يتعلم الوسوسة ثم يجي يوسوس صح .. وإذا جا فعليك به أعوذ بالله من الشيطان ثم عطه قاسمة الله .. ! يرجال أنا حبيت آخذ وأعطي مع الجماعة خبرك حنا ممدين رجلينا -الله يكرمك- في ها المنتدى ولابسين ثياب النوم من زود الميانة .. وبعضنا تلقاه بفنيلة وصروال .. والله يستر لايجينا أحد بملابس السباحة .. خبرك بعض الربع لا جا يتروش يستازر بالمنشفة ، ولو يقدر عليه الله يزلق ولا شي .. "..." .. !

وأما سالفة التفاعل فيلله ورنا شطارتك يا كبير الأدباء البتروليين << ودك بولاعة ، ولا شرخ طعمية أرميه عندك .. عشان تبين مواهبك .. !

حللونا .. !
​

 

بما أن الحديث عن قواعد إملائية ، فسأضيف بعضًا مما يتعلق بكتابة الهمزة.

الهمزة تكتب في أول الكلمة على ألف. ولا تكتب إلا على ألف قطع ، وتسمى همزة قطع. وتعرف همزة القطع بإضافة واو العطف أو فائها إلى الكلمة ، فإذا نطق حرف العطف مع الكلمة وظهر صوت الهمزة ، فتلك الهمزة همزة قطع.

مثاله : وإبراهيم ، فإبراهيم ، وإسماعيل ، فإسماعيل ، واستقصاء ، فاستقصاء ، واستعمال ، واتصالك ... إلخ.

فالهمزة في أول اسمين همزة قطع لأنها تظهر إذا عطفت الكلمة بالواو أو الفاء. أما إذا لم تظهر ، فالهمزة همزة وصل ، ولا يكتب رمز الهمزة ، وتكتب الألف بدونها.

أما الهمزة في وسط الكلمة ، فتكتب على ما يناسب إشارتها أو إشارة الحرف الذي سبقها ، أيهما أقوى. والإشارات تتدرج في القوة ، فأقواها : الكسرة فالضمة فالفتحة فالسكون. ويناسب الكسرة النبرة ، والضمة تناسبها الواو ، والفتحة الألف ، والسكون السطر ، ولا يلتقي الساكنان في العربية ، فلا تكتب الهمزة في وسط الكلمة على سطر أبدا. مثاله: سُئِلت ، سَأ َلت ، سُؤْل ، رَأي.

أما الهمزة في آخر الكلمة ، فتكتب على حركة ما قبلها. مثاله : مساو ِئ ، شيء.

ولا يؤثر اتصال الضمائر على مكان الهمزة. فـ مساوئه ، كتبت على نبرة لأن ما قبلها مكسور ، وليس لأنها مكسورة.

فائدة: الكلمة في اللغة هي الجملة التي تتكون من حرفين أو ثلاثة. قال صلى الله عليه وسلم: (كلمتان خفيفتان على اللسان ، ثقيلتان في الميزان ، حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم) ، فـ (سبحان الله وبحمده) كلمة ، و(سبحان الله العظيم) كلمة. وأما ما نسميه الآن كلمة نحو "سبحان" أو "ذهب" أو غير ذلك فيسمى حرفـا. وأظن أن المسألة فيها خلاف بين النحويين ، وما نقلته هو قول الإمام ابن تيمية رحمه الله.
​